تحفل الذاكرة الفلسطينية بعديد الجراح والمحطات المرة
التي تضيف لأيامنا نكهة خاصة شهدها علقم
لكن الذكريات تظل أكبر من أن تختزل بمشهد متجدد
لا زال يعيد للأذهان أن أيامنا تصارعنا عليها الويلات المتلاحقة
كل لحظة ، لتغتال البسمة من وجوهنا
منذ أن خلقت وأنا أحلم بأن أرى فلسطين على الطبيعه
ولكني خائف أن أرحل من هذه الدنيا ولاأراها [b]