في عام 1952 اخترق صوت فيروز مع موسيقى وشعر الأخوين رحباني الفضاء الغنائي العربي محدثاً تحولاً فنياًً إبداعياً في الأغنية كما في الموسيقى العربية. وقد كرست فيروز الحب للأرض والوطن، وغنت العدل والحرية والفرح والوحدة ومواسم الحب وتاريخ العز العربي. حملت صوتها من مدينة إلى أخرى وأضاءت به قناديل الفرح والحنين.
زمن فيروز والأخوين الرحباني إستمر ربع قرن "من 1952 إلى 1977"، لكنه كالخلود لا يقاس بالمدى الزمني إذ يساكن ذاكرة الأزمنة ووجدان الأجيال.
كان لا بد للطاقة الصوتية والفنية التي تختزنها هذه الفنانة الع... إقرأ المزيد
لكل قلب حب، ولكل حب ذكريات، ولكل ذكريات دنيا من العطر والجمال والآهات، لا تمحوها الايام.
ومع فيروز، الشعر الرحباني والموسيقى الرحبانية، ستذوب في الدنيا الفيروزية، وفي الحب الملائكي الذي تحمله السيد... إقرأ المزيد
صوت ٌمميز لن تجد مثله أبداً في كل عالم الفن، ولن تجد أجمل من بحّة صوته، ولا أرقًّ من أغانيه، ففي مسيرته الفنية لن تجد أغنية واحدة غير محبوبة أو غير ناجحة، ناجحة بسبب إختياره الناجح للكلمات، وللألحان، ... إقرأ المزيد
يشكل ألبوم المحبة، نقطة إلتقاء لأعظم شعراء وكتاب العرب "جبران خليل جبران/الأخطل الصغير/سعيد عقل/نزار قباني"، ولأكبر ملحني الوطن العربي "محمد عبد الوهاب/الأخوين رحباني/نجيب حنكش".